التأملات الروحية والخواطر الفكرية
من يصعد الي جبل الرب
من يصعد الي جبل الرب 
++++++++++++++
+++++++++++++++++
++++++++++++++
الرب يحب الطاهرين
الناس يحترمون الشاب الطاهر
ويكرمون الفتاة العفيفة
قال صوفر النعماني لصاحبة ايوب
” ان اعددت انت قلبك وبسطت الية يديك . ان ابعدت الاثم الذي في يدك … حينئذ ترفع وجهك بلا عيب وتكون ثابتا ولا تخاف … وتطمئن لانة يوجد رجاء “
( اي 11 : 13 )
القلب الطاهر هو اساس الثبات والامان والرجاء
واساس الشركة مع الرب
وقيل في مزمور 24
” من يصعد الي جبل الرب ومن يقوم في موضع قدسة … الطاهر اليدين والنقي القلب “
قال انبا مقار :
كمثل الحديد الذي اذا طرحتة في النار يصير متوهجا ويتنقي من الشوائب
كذلك النفس اذا ما حل فيها الروح القدس تتلالا ببياض الفضيلة
قال احد القديسين :
الزم البكورية في اعضائك والطهارة في قلبك
المحبة الاخوية يجب ان تكون من قلب طاهر
” فاحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة “
( 1بط 1 : 22 )
غاية الوصية الالهية هي
” المحبة من قلب طاهر وضمير صالح وايمان بلا رياء “
( 1تي 1 : 5 )
الرب يسوع عند مجيئة الثاني يحب ان يكون كل مؤمن بلا لوم
” لذلك ايها الاحباء اذ انتم منتظرون هذة اجتهدوا لتوجدوا عندة بلا دنس ولا عيب في سلام “
( 2بط 3 : 14 )
حقا
” الديانة الطاهرة النقية عند اللة الاب هي هذة : افتقاد اليتامي والارامل في ضيقتهم , وحفظ الانسان نفسة بلا دنس من العالم “
( يع 1 : 27 )

++++++++++++++
+++++++++++++++++
++++++++++++++
الرب يحب الطاهرين
الناس يحترمون الشاب الطاهر
ويكرمون الفتاة العفيفة
قال صوفر النعماني لصاحبة ايوب
” ان اعددت انت قلبك وبسطت الية يديك . ان ابعدت الاثم الذي في يدك … حينئذ ترفع وجهك بلا عيب وتكون ثابتا ولا تخاف … وتطمئن لانة يوجد رجاء “
( اي 11 : 13 )
القلب الطاهر هو اساس الثبات والامان والرجاء
واساس الشركة مع الرب
وقيل في مزمور 24
” من يصعد الي جبل الرب ومن يقوم في موضع قدسة … الطاهر اليدين والنقي القلب “
قال انبا مقار :
كمثل الحديد الذي اذا طرحتة في النار يصير متوهجا ويتنقي من الشوائب
كذلك النفس اذا ما حل فيها الروح القدس تتلالا ببياض الفضيلة
قال احد القديسين :
الزم البكورية في اعضائك والطهارة في قلبك
المحبة الاخوية يجب ان تكون من قلب طاهر
” فاحبوا بعضكم بعضا من قلب طاهر بشدة “
( 1بط 1 : 22 )
غاية الوصية الالهية هي
” المحبة من قلب طاهر وضمير صالح وايمان بلا رياء “
( 1تي 1 : 5 )
الرب يسوع عند مجيئة الثاني يحب ان يكون كل مؤمن بلا لوم
” لذلك ايها الاحباء اذ انتم منتظرون هذة اجتهدوا لتوجدوا عندة بلا دنس ولا عيب في سلام “
( 2بط 3 : 14 )
حقا
” الديانة الطاهرة النقية عند اللة الاب هي هذة : افتقاد اليتامي والارامل في ضيقتهم , وحفظ الانسان نفسة بلا دنس من العالم “
( يع 1 : 27 )